السبت، 24 سبتمبر 2016

..

اقترابك يجرحُني
بدلاً من الإنشراح
وابتعادك يجرحُني
رغم رغبتي بالسماح
فهُنا جرح ..
وهناك جرح ..
فكُتِبَ عليَّ الكِفاح !
أسألُكَ بالله !
متى تنتهي منكَ الجِراح ؟

- عبدالإله العبدلي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق