الخميس، 29 سبتمبر 2016

..

ترى عيوني من فراقك .. ما هي لغيرك تشوف
لأني وافي في غرامي صرت من بعدك ضرير

رغم إنّي مو في بالك : دوم تاخذني طيوف !!
ابتلش فيها بخيالي .. و أذكر الواقع ( مرير )

ودّي أتغاضى و أكابر .. ودّي إنّي عنْك أعوف
بس مو كل الأمانـي اللي أبغاها ... تصير !!

ضاعت أغلب مفرداتي وما بقي عندي حروف
ابتليت بحب ظالم ... وشايل بـ قلبي ( كثير ) 

- عبدالإله بن أحمد العبدلي.

السبت، 24 سبتمبر 2016

..

اقترابك يجرحُني
بدلاً من الإنشراح
وابتعادك يجرحُني
رغم رغبتي بالسماح
فهُنا جرح ..
وهناك جرح ..
فكُتِبَ عليَّ الكِفاح !
أسألُكَ بالله !
متى تنتهي منكَ الجِراح ؟

- عبدالإله العبدلي.