الثلاثاء، 5 يناير 2016

..

إن نشدت الحال بغيابك .. ترى !
حالي مَ يسـرّك ( أنا جداً كسير )

ما يجينـي النـوم بعد اللي جـرى
و انتا متهنّـي / و من حولك كثيـر

أنـا مـن بعـدك .. عيونـي مسكّـره
انتا الأول في حياتـي و الأخير !!

كـل مـا تـقـدّمــت .. أرجـع للـورى
وجهي يفضحني وشوقي لك كبير

مُوجعه الصدّه / و جرحك ما برى
ليتك تشوف بْـ غيابك وش يصير !!

- عبدالإله العبدلي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق