الخميس، 5 يونيو 2014

..

ذبحني الشوق..
وأنا طبعي ما أبوح
والليل كالعادة!
موطن الآلام والجروح

عبدالإله العبدلي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق