الأحد، 16 مارس 2014

وأنا المسؤول عن ذلك..

يحين موعد خلودها إلى النوم..
وتضع رأسها على الوسادة!
ولا تعلم من يفكر بها بنفس اللحظه
ومن يسهر من أجلها..
ومن أجل صباح أفضل
ويرتّب سيناريو أجمل
لكي تستيقظ بإبتسامه!!
ولو أني لا أراها ولكن أشعر بها 
وبمجرد شعوري بها ، أبتسم معها 
فهي الحب في الغياب..
قبل الحضور واللقاء!
ضعي رأسك وأخلدي إلى النوم
ولا تفكرين بشيء يُقلقك!
ستجدين ما يسرّك عندما تستيقظين!
وأنا المسؤول عن ذلك، أحبك ❤️.. 

                                   عبدالإله العبدلي. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق